الصغير - الكبير، صراع الزمن Installation





























ِANDY WARHOL

















KLIMT





























وهيك لمّا سقف الجامعة بيكون بينشّ،
منضطرّ نغيّر ونغطّي سقف المشروع










ولكلّ اللي ساعدوني حتّى نفّذ مشروعي هيدا، 999 شكر، وخاصة:
<3 جوني، سيلفانا وبسّام الخوند <3

(قمر عمري. واليوم 23 تشرين الأوّل 4/29)





تعليقات

  1. ليست هناك تعليقات.....وكان هذه الجمله جزء مكمل لما قراته ....ومن يجرؤ التعليق علي هذه الفوضي المنطمه...علي هذا الانفراط والتبعثر المحكم التنفيذ من روح تشعر بما لم نشعر به ومن عين تري ما لانراه ومن الوان ليس لدينا الضؤ الكافي لنسكبه عليها فتعرفنا ونعرفها ....اربكتني...وحاولت قدر استطاعتي ان اترجمك ...ان اختراق هذه الشبكه العميقه التي تلهمك كل هذه الطاقه ...ان اقترب من هذه الالهه التي تسكنك..فيفوح منك كل هذه الاحاسيس الواضحه والمبهمه....كاي لغز يبتسم عندما نتعب في حله او فهمه ...ولكنه لايدعنا نياس من المحاوله بل يزيدنا حيره مره باللون واخري بالحرف وثالثه بالصوت ....كيف استطعتي ان تجمعي كل هذه الاشياء الجميله الغامضه ...كيف استطعتي ان تشرحي وتفسري وتجمعي وتضربي وتحسبي وتنشري ...واقرا واخرج كما دخلت ....كل ماتبدل في خروجي عن دخولي ...هو اني صرت اكثر اقتناعا بانك انسان جميل تسعيني غامض شديد الوضوح...سبقنا للنور فخطفت الوانه ابصارنا

    ردحذف
  2. يا عزيزي ها انا مجدّدا أقف مذهولة أمام مفرداتك وتعابيرك يغمرني الفرح والاندهاش والامتنان لأنك متابع مثابر لديك قدرة التعبير عن مشاعرك وانطباعاتك وتأثرك بمعاني عميقة ومختصرة....... أشكرك جزيل الشكر وأمتّع عيني بكلماتك وصداها عميقا في داخلي. تحياتي لروحك يا شاعرنا الجميل. يخلّيليّاك صبري

    ردحذف

إرسال تعليق

تعليق / Commentaire