قمر عمري: أطفالنا ونحن شهداء نظام [حشو الدماغ] والتعلّق


حابّة إحكي عن هالموضوع بالذات لأن كتير مأثّر فيّي وخالق جوّاتي أسئلة وأحلام.
▪رح إتناول الموضوع إبتداء بالموسيقى وصولاً للمدارس وللأهل والنظام التربوي بشكل عام بكل قطاعاته.

🌟 بشكر نعمة الإنترنت اللي عم تعرّفني ع ناس مدى أفكارن أوسع وأشمل من اللي نحنا متعودين عليه بمجتمعنا وبيئتنا...


pour la traduction en Français (ou autre langue) CLICK sur le Bouton de traduction à Gauche du Poste

ou Copier / Coller le texte ailleurs


▪خلال الخمس سنين اللي علّمت فين موسيقى بصيدون، كان القاسم المشترك بين تلاميذي (إجمالاً كلّن) إنّو ما بيتمرّنوا بالبيت أو في حال تمرّنوا بيتمرّنوا ع ذوقُن مش متل ما مطلوب منُن برحلة التعلّم.
✖ بوقتا كان هالموضوع يستفزّني وجرّبت كتير لاقي حلول ت حلّ هالأزمة العالمية وبالآخر إكعا وإيأس وأوقات قرّر وقّف تعليم. وكانت مديرتنا المحرقصة أكتر منّي لينجح هالمشروع بصيدون تشدّ فيي مرات كتيرة حتى إرجع عن قراري وما إستسلم...

✔اليوم الحياة أنعمت عليّي بإنّي شوف هالموضوع من زاوية مختلفة. اليوم أنا متأكدة إنو كل هالصبايا والشباب الزغار ما حدا علّمن ينظموا وقتُن وحياتُن وتكون حياتُن متعلقة بحالُن وبأهدافُن وطموحاتُن. التربية بشكل عام بتعلّمن يتعلّقوا بأهلُن وعيلتُن اللي هيّي مسيطرة عالقرار...
فالاولاد بهالحالة عندُن طريقين: يا إمّا بيكبروا وبيبقوا أوفيا لتعلّق قراراتن بأهلُن، يا إمّا بيجربوا يتحرّروا وبيبطلوا يردّوا ع حدا وما يعملوا الا اللي براسُن، بيفكروا حالُن صاروا أصحاب القرار بس هنّي بَعدُن مضيعينو.
▪ كيف انا اليوم معلمة إيقاع بدّي إقنع طلّابي بضرورة 《التمرين كل يوم》 لتطوير مهاراتُن، وهنّي أصلاً ما تعلّموا ينظموا وقتُن وتفاصيل حياتُن؟
من هنّي وزغار تبرمجوا من الصبح ع نظام أهلُن ونظام المدرسة.

🚦متل العادة ما بحكي حتى لوم أشخاص وإنما لأنّو السكوت عن الخطأ ما بيودّي لنتيجة، ونحنا بحاجة لحلول جديدة لإنقاذ ما تبقّى من أرواح أطفالنا المستشهدين فدى نظام تربوي معيّن عائلي ومدرسي...

✖شو انتفعت أنا الأب وأنا الأم، او شو نفعت إبني وبنتي، إذا بقيت كل يوم عيد الحديث نفسه: يلا قوم عالدرس. يلا شيل التلفون من إيدك. يلا ويلاااا.... وأوقات بتوصل لمرحلة التهديد والوعيد إذا فقدنا أعصابنا ويئسنا من تكرار نفس الحديث بدون نتيجة.
✖شو انتفعت أنا الإستاذ وأنا معلمة الموسيقى، أو شو نفعت طلّابي، إذا بقيت كل يوم عيد الحديث نفسه: إنت ما عم تتقدّم لأنك ما عم تتمرّن وهيك ما رح يمشي الحال.
✖ والأضرب من هيك إذا انا الأم وأنا الأب، أو أنا المعلمة وأنا إستاذ الموسيقى، مقتنعين إنو اولادنا وطلّابنا ما بيحبّوا يدرسوا وينجحوا او مش مؤهلين يدرسوا وينجحوا أو مش مؤهلين يعزفوا موسيقى... هيك منكون حكمنا عليُن ميّة سنة لقدّام وضمَنّا إنو هيدي تكون صورتُن عن حالُن. للأسف وياما هيك صار وعم بيصير...

مش رح بالغ وقول إنّو بهالخمس سنين اللي علّمت فيُن ما ارتكبت أخطاء وما حكمت على حدا. أكيد صار لأنّ كنت عم طبّق اللي أنا بعرفو وعم علّم بالطريقة اللي تعلّمت فيا، ولكن بنفس الوقت كنت وما زلت بحالة بحث مستمرّ عن طرق جديدة إقدر ساعد من خلالها طلابي يلاقوا حالُن ويوثقوا بحالُن ويقدروا يعطوا وقت لآلتُن الموسيقية او ل شغفُن بشكل عام.
إي حتى أنا الطريقة التقليدية بالتعليم ما كتير فادتني. أكيد بستفيد من حسناتها وبحاول أد ما إقدر فتّش عن زوايا جديدة لإحمي نفسي وطلابي من سيئات هالطريقة التقليدية.
وإنتو كأهل كمان أكيد بتتمنّوا الأفضل لاولادكُن وبتعملوا جهدكن تحلّولن مشاكلن، بوقت إنتو يمكن كل حياتكن ما حدا جرّب يحلّلكن مشاكلكن.
كلنا أخفقنا ونخفق بمطارح وكلّنا نجحنا وننجح بمطارح تانية. والموضوع اللي اليوم عم بحكي فيه موضوع خطير على بساطة المشهد الخارجي، كرمال هيك مطلوب منّا جهد أكبر وبحث أعمق وأشمل لنشوفه من زاوية أخرى ونلاقيلو حلول أفيد وأفعل من محاولة السيطرة وتضييع الوقت بالحديث المتكرّر إلى درجة التعصيب فالتهديد والوعيد بعد نفاذ طاقتنا وضياع الأمل...

⁉️ هل المعلمة والإستاذ والمدرسة محصور دورُن بتعليم او تلقين المادة (سواء كانت عادية أم فنية)؟ هل دورُن كل النهار يضلّوا عم يقولوا لطلّابن: تمرّن شو ناقصك ما بتتمرّن. دروس شو ناقصك ما بتدرس. اذا ما درست ما بتنجح.
هل سألنا حالنا شي مرة إذا هالمواد هيي أهل إنّو تتدرّس؟ او هل الطريقة بإيصال المعلومة سليمة وواضحة؟ وين الإنسان والإنسانية من برامجنا ومناهجنا أو بس همّنا نحشي الأدمغة ونحصل على أطفال ناجحين مدرسياً ومغيّبين عن ذاتُن إنسانياً وإجتماعياً؟
الموضوع هلقد خطير، وتحية للمدارس النادرة وللأساتذة النادرين والمعلمات النادرات اللي وعيوا وعم يوعوا لهالخطورة وعم يفتشوا على حلول بديلة لإنقاذ ما تبقّى من أرواح أطفالنا وصبايانا وشبابنا 🏆

⁉️ هل الأب والأم والأهل والعيلة بينحصر دورُن بنقل العادات والتقاليد لاولادن وتعليمن او تلقينن الأدب والتهذيب وحسن الأخلاق هنّي وعم يعلموهن او يلقنوهن إنو الدرس والمدرسة (او بالأحرى حشي الدماغ) أهم شي بالحياة واللي ما بينجح بالمدرسة بيفشل بالحياة؟ او هل دورُن بينحصر بتلبية حاجات اولادُن المادية (من طعام وشرب وتنظيف وحمام و...) والعاطفية، وبالآخر بيطلعوا الاولاد ما بيعرفوا يشيلوا صحنُن عن الطاولة وما بيعرفوا يرتبوا غرفتن واغراضن وما بيعرفوا ينضفوا بيتُن ومحيطُن، وعالأرجح ما بيعرفوا ياكلوا لوحدُن 🙅‍♀️

▪أغلب المشاعر المؤذية اللي منطوّرها بالنظام المدرسي الحالي هيّي كره النظام ورفض الثقافة الحقيقية بسبب استبدالها بنظام حشو الدماغ.
▪ اغلب المشاعر المؤذية اللي منطوّرها بالنظام التربوي العائلي الحالي هيّي الحاجة إلى التبعية واستبدال التعلّق بالذات بالتعلّق بالأهل والإخوة او بالآلات والألعاب الإلكترونية وغير الإلكترونية، بالتدخين، بالمشروبات الروحية، بالقيادة العشوائية للدراجات والسيارات، بالأكل السريع الجاهز، مع استلشاء بالصحة النفسية (وأحيانا الجسدية) المغيّبة عمداً بدعم من نظام حشو الدماغ.

⁉️ هل النظام المدرسي والمدارس بمدرائها ومديراتها (وغالباً تابعين لمؤسسات دينية) وأساتذتها ومعلماتها هنّي منزّلين من عند الآلهة ومعصومين عن الخطأ وممنوع حدا يعارضن ويعترض علين؟
⁉️ هل طبيعي الأهل يكتفوا بإنّو يبعتوا اولادن عالمدرسة ويسلموا رقابن للمدرسة، من دون ادنى تدخّل بالمنهج والقرار؟ وين لجان الأهل ووين الجمعيات من هالحشو الممنهج؟
إستمرار هالمنهج كما هو عليه بأغلب مدارسنا وبيوتنا هوّي دليل واضح عن:
• كمية الجهل اللي بعدها مسيطرة علينا، لدرجة إنّو اغلب الأهل مقتنعين إنّو هيدي هيّي أسس التعليم الحقيقي والتربية الحقيقية، وبالتالي وجودُن بلجان الأهل منظر وشكليات بلا فايدة.
▪ والجهل دواه معروف للّي بيحبّ يعرف.

🚦️ سؤال لكل أم ولكل أب ولكل إبن ولكل بنت ولكل أخت ولكل خيّ ولكل معلمة ولكل إستاذ...
⁉️ شو الكتاب اللي قريته تتعرف حالك أكتر وبالتالي تعرف أهلك أكتر وإخوتك واولادك ومحيطك وطلابك، وتعرف الإنسان والحياة بشكل عام؟
⁉️ كيف عم تستفيد من نعمة الإنترنت لتشوف مقابلات وحوارات وفيديوهات بتناقش تفاصيل حياتك النفسية قبل المادية؟
⁉️ بآخر فيديو حضرتو قال معتز إنو حياتنا إنعكاس لقراراتنا الزغيرة. إنت (يا إنسان سواء كنت بنت او شب) شو اللي علق براسك من آخر فيديو حضرتو؟
⁉️ كيف منتعلّم نصنع قراراتنا؟ إذا لا المدرسة علّمتنا ولا أهلنا علّمونا لأن أهلن ما علّموهن وعالأرجح أهلن ما دخلوا مدرسة بحياتن.
⁉️ شو الدورات اللي تسجّلت فيها حتى تفهم حالك أكتر وتفهم اولادك؟ طبعاً غير دورات الماكياج والمانيكور والبديكور وبيع الكولونيا
⁉️ كم ساعة بتقضّي محدّق بالتلفون والتلفزيون وبنفس الوقت عم تطلب من إبنك وبنتك يطفّوا التلفون ويطفّوا التلفزيون؟
...
⁉️ كيف عم تطلب من ابنك وبنتك يحافظوا على صحتن وإنت قدّامن هالك نفسك شغل وأكل وما بتعرف شو يعني إستراحة وراحة وتأمّل ونظام صحّي ووقت ثمين وتنوّع صحّي وإلخ.
⁉️ كيف عم تطلب من إبنك وبنتك يحافظوا على مواهبن وينمّوها وإنت مثالن الأعلى ما عندك وقت لا لحالك ولا ل إلن، لا ل مواهبك ولا ل مواهبن؟

■ من دون إنكار التقدّم اللي صار واللي عم بيصير من جيل ل جيل، بس نحنا اليوم قدّام مشكلة خطيرة عند جيل فاقد لإتصاله بروحه وملتهي ب قشور أغلب الأحيان سامّة ومؤذية. نحنا قدّام جيل بيفضّل يكون مشاهد لبطولات غيره على إنّو يكون بطل حياته وأحلامه.

✔اليوم الحياة أنعمت عليّي بإنّي شوف هالموضوع من زاوية مختلفة. اليوم أنا متأكدة إنو كل هالصبايا والشباب (والكبار كانوا يوما ما زغار)  ما حدا علّمن ينظموا وقتُن وحياتُن وتكون حياتُن متعلقة بحالُن وبأهدافُن وطموحاتُن. التربية بشكل عام بتعلّمن يتعلّقوا بأهلُن وعيلتُن اللي هيّي مسيطرة عالقرار...
فالاولاد بهالحالة عندُن طريقين: يا إمّا بيكبروا وبيبقوا أوفيا لتعلّق قراراتن بأهلُن، يا إمّا بيجربوا يتحرّروا وبيبطلوا يردّوا ع حدا وما يعملوا الا اللي براسُن، بيفكروا حالُن صاروا أصحاب القرار بس هنّي بَعدُن مضيعينو.

▪أغلب المشاعر المؤذية اللي منطوّرها بالنظام المدرسي الحالي هيّي كره النظام ورفض الثقافة الحقيقية بسبب استبدالها بنظام حشو الدماغ.
▪ اغلب المشاعر المؤذية اللي منطوّرها بالنظام التربوي العائلي الحالي هيّي الحاجة إلى التبعية واستبدال التعلّق بالذات بالتعلّق بالأهل والاولاد والإخوة او بالآلات والألعاب الإلكترونية وغير الإلكترونية، بالتدخين، بالمشروبات الروحية، بالقيادة العشوائية للدراجات والسيارات، بالأكل السريع الجاهز، مع استلشاء بالصحة النفسية (وأحيانا الجسدية) المغيّبة عمداً بدعم من نظام حشو الدماغ.

🌟 بشكر نعمة الإنترنت اللي عم تعرّفني ع ناس مدى أفكارن أوسع وأشمل من اللي نحنا متعودين عليه بمجتمعنا وبيئتنا...

أنا اليوم، ك قمر عمري طالبة دايمة بمدرسة إكتشاف الذات والحياة، ومعلّمة موسيقية وفنية لنفسي ولغيري، بشكر الحياة اللي أنعمت عليّي وسمحتلي كرّس وقتي للبحث والتفتيش عن حلول جديدة من أجل تخفيف مآسي الحشو بعقلي وقلبي، كما وبعقول طلابي وقلوبن، والتدرّب على إكتساب عادة وحبّ تطوير الذات والمواهب بداية باكتساب عادة إدارة الوقت واليوميات وصولا إلى عادة إكتساب التمرين الموسيقي اليومي.

🚦نجاحك بالحياة يعني إنت إنسان عارف شو يعني إنسان وشو يعني حياة.
🚦 نجاحك بالحياة يعني إنت مبسوط بحياتك الحالية وعندك الشجاعة والقوّة لتغيّر تفاصيل وتغيّر ناس وعلاقات في حال انسلبت منّك سعادتك الحالية.
🚦 نجاحك بالحياة يعني إنت إنسان قادر تقعد مع نفسك أكتر ما بتقعد مع غيرك وبتساعد حالك متل ما بتساعد غيرك وأكتر.
🚦 نجاحك بالحياة مرتبط بنظام يومك وتفاصيله الزغيرة  من ساعة اللي بتفتّح عيونك اليوم لساعة اللي بتفتّح عيونك بكرا.
🚦 نجاحك بالحياة بينقاس بأدّيش إنت ماهر بالتخلّي عن عادات سامّة ومؤذية وإستبدالها بعادات جديدة صحيّة ومحفّزة.

معيار نجاح أي نظام (مدرسي ام عائلي ام وطني...) هو أدّيش قادر يشعل الرغبة بأبنائه وطلابه بفهم وحُب الثقافة وربط مواد النظام بفهم الإنسان والحياة اولا وآخرا. هيك يبنى الحافز الحقيقي. هيدي هيُي الأولويات المتوجّبة على كل نظام والمواضيع الباقية بتبقى مواد إختيارية متعلقة بالحرية الفردية.

⁉️ ما بتعتقدوا فعلاً إنو نحنا عيشين ومش عيشين؟ إنّو نحنا معقدين حياتنا ومشربكينا بس لأنّو تقريبا كل شي حولنا وبثقافتنا همّه يبعدنا عن حالنا ويعلّقنا بمفاهيم أكبر وأحيانا أسخف منّا؟
⁉️ شو رأيكن بالمبدأ البسيط اللي بيدعينا نطفّي كل شي حوالينا، نقعد كم دقيقة مع حالنا، نغمّض عينينا وناخد نفس عميق ونضل عم ناخد نفس ونسمع لصوتنا اللي جوّاتنا واللي هوّي صوت الحياة؟ لهالدرجة طلعت الحياة بسيطة. أنا اختبرت هالشي عالأربعين بس يا ترى هل اولادنا لازم كمان يتأخروا للأربعين ليكتشفوا هالشي او حتى يمكن ما يكتشفوه؟
⁉️ شو رأيكن بالمبدأ البسيط اللي بيدعينا كل ليلة قبل ما ننام نطفّي كل شي حوالينا ونقعد نكتب شو الإشيا الحلوة اللي مرقت بنهارنا ونشكر حالنا والحياة عليها، ونكتب من شو انزعجنا حتى ما نضطر نبقى مكبوتين وننفعل عالطالع والنازل ونفش خلقنا بحالنا او بغيرنا؟
• احتمال كبير إذا ما تعوّدنا نقيّم مسيرة حياتنا اليومية بتخلص حياتنا ونحنا بعد ما عرفنا ليش أصلاً جينا.
⁉️ شو رأيكن بالمبدأ البسيط اللي بيدعينا كل ليلة نكتب شو بدنا نعمل بكرا وحتى شو بدنا نعمل كل الأسبوع، تنقوم أنشط واوعى؟
......
تفاصيل زغيرة وكتيرة فينا نهتمّ فيا وساعتا أداءنا بحياتنا بيتحسّن تلقائياً. وطريقة تنظيم حياتنا بهالشكل البسيط والصريح بينعكس بقوّة على نفسيّتنا، وفي حال اختبرنا الإكتئاب أو غيره من الأمراض النفسية او اختبرنا امراض جسدية، منكون أقوى ألف مرّة ممّا كنّا عليه قبل، ومنكون فهمانين حالنا أكتر وفهمانين مرضنا ومكتسبين عادات الإنضباط من أجل الحرية.

عالمنا اليوم عالم الصوت، عالم المؤثرات الصوتية والبصرية، عالم الفيديوهات واللايف. مع إستفادتنا من حسناته ضروري ما ننسى مساوئه، كرمال هيك ضروري نعرف ندرّب حالنا على إختيار أنا شو بدّي إسمع وشو بدّي شوف، شو أولوياتي بالوقت الحالي وشو اللي بيفيدني إسمعو وشوفو وشو اللي ما بيفيدني لا بل ممكن يدمّرني... ومع الصوت اللي بيودّي لبعيد واللي بينحفر صداه بذاكرة الكون، ضروري نبقى كمان أوفيا لاصدقاء الطفولة والتعبير الحرّ، للورقة والقلم والألوان، ونرجع نمرّن حالنا على كتابة تفاصيل زغيرة قبل الكبيرة. واكتساب أي عادة جديدة بيبدأ بالكتابة واكتساب عادة التمرين عالإيقاع والموسيقى بيبدأ بالكتابة وهيدي اداة من أدواتي ك قمر عمري الإنسانة والمعلّمة اليوم 30.1.2023 وكل يوم.

إذا عندكن خبرة بهالموضوع اللي طرحته اليوم وبتحبوا تكتبولي عنّو  بالتعليقات او عالخاص او عبر الإيميل
amaromri29@gmail.com
خبراتكن بتساعدني وبتفيدني، وكتابتكن إلي بتساعدكن وبتفيدكن 😊


مواضيع ذات صلة 👇🏼



تعليقات

  1. غير معرف1/30/2023 9:30 م

    كلامك صحيح وكانك تنطقين بأفكاري

    ردحذف

إرسال تعليق

تعليق / Commentaire