لقد تمّ ترشيحي وترشيحكم إلى Liebster award
- بهدف تسليط الضوء على عدد أكبر من المدوّنات -
- للإطلاع على قواعد المشاركة في الجائزة: أسفل الصفحة -
في العام السابع ل "قمري" واحتفالاً بال 36 من عمري،
اجتمعنا (عائلتي المُتفرّعة وأنا) يوم الأحد 17 نيسان،
أي قبل ثلاثة أيام من ذكرى يوم مولدي ووفاة أمّي - إسمي، في قريتنا الجنوبيّة صيدون وفي أرجاء بيتنا الوالديّ،
وحمل لقاؤنا عنوان: [ما بين الوحدة والمشاركة، بْفيد وبسْتفيد].
أي قبل ثلاثة أيام من ذكرى يوم مولدي ووفاة أمّي - إسمي، في قريتنا الجنوبيّة صيدون وفي أرجاء بيتنا الوالديّ،
وحمل لقاؤنا عنوان: [ما بين الوحدة والمشاركة، بْفيد وبسْتفيد].
هذه هي السنةُ الثالثة على التوالي التي أبادر فيها مُحتفلة بي برفقة عائلتي والناس، لأصنع من 20 نيسان 1980 في وجداني بداية مُتجدّدة في الزمان والمكان.
*
20 نيسان 2014 (5/29): إلتأم شملُ عائلتي في لقاء عنوانه:
[ضحك ولعب وجدّ وحبّ عيش]، في حديقة عامّة، صغيرة وأثرُها في النفس كبير، تابعة لبلدية الجديدة.
19 نيسان 2015 (6/29): إلتأم شملُ عائلتي ومن لبّى الدعوة من أهل قريتي والأصدقاء في لقاء عنوانه:
قالوا: [...]، أمّا أنا فأقول: "..."
وقّعتُ فيه مُصالحتي مع ذاتي ومع أشباح أرضي، من خلال توقيعي لكتابي "فعل ماضي حاضر"،
في القاعة الداخلية لمبنى مدرستنا "مدرسة صيدون الرسمية" القديم.
في القاعة الداخلية لمبنى مدرستنا "مدرسة صيدون الرسمية" القديم.
بَعد ساعاتٍ من الفرح والجدّ والمرح لم تخلُ من غصّةٍ لغياب بعض الأحباب،
وقف أخي بسام بين الحاضرين وقال لي:
"لقد ذكر موقعٌ عالميّ مدوّنتكِ! كما ذكر اسم ريتا"!
هو لم يكن على علم بالتفاصيل، و"تِلفوني" كان في إجازةٍ منّي وقد منحتُ عائلتي كلّ تفاعلي وعاطفتي وتركيزي.
"لقد ذكر موقعٌ عالميّ مدوّنتكِ! كما ذكر اسم ريتا"!
هو لم يكن على علم بالتفاصيل، و"تِلفوني" كان في إجازةٍ منّي وقد منحتُ عائلتي كلّ تفاعلي وعاطفتي وتركيزي.
تشاركنا الفرحَ والمواهبَ والقدرات على وقع نسيم الإتّكال على الذات، وعند المساء عاد كلٌّ منّا إلى وحدته.
فتحتُ صفحتي الفيسبوكيّة، وإذ ب "ريتا" قد اختارت الإعلان عن مدوّنتي ومدوّنات أخرى،
للمساهمة في الإضاءة على أكبر عدد ممكن من المدوّنات، تحت عنوان:
للمساهمة في الإضاءة على أكبر عدد ممكن من المدوّنات، تحت عنوان:
"جائزة ليبستر 2016"، التي أطلقت في العام 2011، كما ذكرت ريتا في صفحتها.
هكذا كتبت ريتا في مشاركتِها على الفيسبوك:
Mon blog a été nominé pour le Liebster award, et j'ai à mon tour nominé
plusieurs autres blogs
Suivez le lien pour les découvrir
Girls u ve
been nominated! Help us discover more blogs
وها هي مُشاركتُها في مدوّنتِها:
"من كِلّ شي شْوَي":
هكذا اختارت ريتا من خلال مدوّنتها أن تُعرّف عن نفسها وعن إمكانياتها وأبرزُها حُبّها للمشاركة.
ريتا تحبّ القراءة وتدعمها من خلال إحدى صفحاتها على الفيسبوك:
لريتا قدرتُها الفائقة وأسلوبُها الخاصّ المتميّز في الكتابة والتعبير عن هموم حياتها وأفراحها وتسليط الضوء بمتعة على بعض التفاصيل.
لم ولن أنسى "فريدة آنجي"، وها هي ريتا تحملُ بدورها راية التربية الحقيقية، حيث كلّ التفاصيل مهمّةٌ وضرورية وحيث الأطفالُ بناةُ المستقبل هم مسؤوليةُ الكبار في الحاضر.
Je vous présente Farida!
شكرا ريتا لأنّك أهديتني في نيسان واخترتيني في "بين التشكيل والإيقاع"
وأنا بدوري سإختار (من بَعدك):
احتفظت بالورقة وبعد مرور الأعوام احتجت لبعض المعلومات،
زرتُ الموقع وتعرّفتُ من خلاله إلى مدوّنة آن - صوفي وأصبحتُ من زوّارها الدائمين،
لشدّة إعجابي بفرادة أفكارها وأعمالها،
خاصّة وأنّي أعشق تقنيات العمل اليدوية بالفخار وليس بقوالب جاهزة وبالأخص طريقة "اللف" Colombin.
تتميّز أيضا آن - صوفي برغبتها في التعبير عن مشاعر وهواجس وأحلام الكثير منا، وأنا من أتباع عوالم الذات الخفية.
شدّة إعجابي بالمدوّنة شجّعني لأبني لي مدوّنتي الخاصّة "بين التشكيل والإيقاع"
تعبّر عنّي وعن تفاصيلي.
تقدّمت نحونا "ميرون" وعرّفتنا عن نفسها.
أمل كعوش ماديّا محرومة من فلسطين أمّا روحها تتقنُ الغناء والكتابة والرسم لميرونها في فلسطين فتعطي العالم ما يدهشُه.
أعطتني أمل حينها عنوانَ مدوّنتها وقد تركتْ في نفسي أثرا، وأصبحتُ من عشّاق رسوماتها التي تعبّر ببساطتها عن الأعماق.
يدهشني كلّ من استطاع ترجمة مشاعره بحدود الورقة والقلم.
استمعتُ منذ أشهر مضت إلى أمل تغنّي في ختام مهرجان صور السينمائي، وما زال حنين صوتها يغنّي في مشاعري.
كنتُ قد تعرّفت إليها وإلى الوالدة "افتخار" وقد شرّفتاني بحضور معرضي "الكلمة إمّ" في قريتي "صيدون" آب الماضي.
أمل من "ميرون" وقمر من "صيدون": يتشعّبُ الحرمان والفنون - الملاذ واحدة.
وأعجبتُ بفرادتها في الأسلوب وتعبيرها عن انفعالات الذات "محبوبتي".
والفضلُ للفيسبوك يمدُّنا بروابط وصِلات وثيقة إن أردناها.
تتميّز غادة بمثابرتها على بناء وتثقيف ذاتها ومتابعة كلّ جديد في عالم الفخار،
تدهشنُي تفاصيلُ أعمالها وكيف أنّها تُترجم حنينَها إلى أشكال.
يعرض مسرح دوّار الشمس - الطيونة الكثير من مسرحيات الدمى ذات المواضيع المحليّة الأساسية والمختلفة
والتي تُحفّز المُشاهد لثقافة الفرح ويليها تحمّلُ المسؤولية.
أقدّر كلّ من يبذل مجهودا للتواصل معنا بلغتنا (ولو كنّا نعرفُ لغاتٍ أخرى).
سحر بغنائها ثائرةٌ تدعمُ حقّ المرأة - منذ الصّغر - بأن تكون.
إنطلاقا من مبدأ "من كلّ شي شوي"، تُفعّل سحر كلّ إمكانياتها لتُبحر في كلّ ما يخدمُ تعبيرها عن أفكارها وهواجسها.
سحر صديقةُ كتابها والقلم، طوّرت نفسَها لتكون اليوم ناقدة موسيقيّة بكفاءة في زمن يحكمُه قادة فاشلون وسياسةُ ترويج لفنٍّ هابط وبأغلى الأسعار.
سحر بكتابتها عن الموسيقى الأصيلة ثابتةٌ في السير عكس التيار ومنحِ كلّ موسيقيّ مُجتهد حقَّه في أن يكون.
باللحن أيضا تكتبُ سحر مشاعرها، تدوزنُ إيقاع حنينها وتخلق من فوضى الحياة وعبثيّتها آفاقَ تَشحذُ همّتها وهمّتنا.
أحببتُ التراث الموسيقيّ العراقي وأتمنّى لو رافقت الموسيقى "الغير دينيّة" تفاصيلَ طفولتنا،
فللموسيقى تأثيرٌ كبير في وجداننا كأفراد، وفي تَواصلنا كجماعات.
وأنا بدوري سإختار (من بَعدك):
2. Anne - Sophie Gilloen
في أحد الأيّام أعطتني ابنة خالتي غادة (Ghada HK Ceramics) عنوان أحد المواقع المختصّة بفن الطين والفخّار.احتفظت بالورقة وبعد مرور الأعوام احتجت لبعض المعلومات،
زرتُ الموقع وتعرّفتُ من خلاله إلى مدوّنة آن - صوفي وأصبحتُ من زوّارها الدائمين،
لشدّة إعجابي بفرادة أفكارها وأعمالها،
خاصّة وأنّي أعشق تقنيات العمل اليدوية بالفخار وليس بقوالب جاهزة وبالأخص طريقة "اللف" Colombin.
تتميّز أيضا آن - صوفي برغبتها في التعبير عن مشاعر وهواجس وأحلام الكثير منا، وأنا من أتباع عوالم الذات الخفية.
شدّة إعجابي بالمدوّنة شجّعني لأبني لي مدوّنتي الخاصّة "بين التشكيل والإيقاع"
تعبّر عنّي وعن تفاصيلي.
3. ميرون
في بداية مشاركاتي مع سحر من العراق (أسكن بيروت وبغداد تسكنني) كعازفة إيقاع، في أمسية صوفية لنا في خان الإفرنج - صيدا،تقدّمت نحونا "ميرون" وعرّفتنا عن نفسها.
أمل كعوش ماديّا محرومة من فلسطين أمّا روحها تتقنُ الغناء والكتابة والرسم لميرونها في فلسطين فتعطي العالم ما يدهشُه.
أعطتني أمل حينها عنوانَ مدوّنتها وقد تركتْ في نفسي أثرا، وأصبحتُ من عشّاق رسوماتها التي تعبّر ببساطتها عن الأعماق.
يدهشني كلّ من استطاع ترجمة مشاعره بحدود الورقة والقلم.
استمعتُ منذ أشهر مضت إلى أمل تغنّي في ختام مهرجان صور السينمائي، وما زال حنين صوتها يغنّي في مشاعري.
كنتُ قد تعرّفت إليها وإلى الوالدة "افتخار" وقد شرّفتاني بحضور معرضي "الكلمة إمّ" في قريتي "صيدون" آب الماضي.
أمل من "ميرون" وقمر من "صيدون": يتشعّبُ الحرمان والفنون - الملاذ واحدة.
4. Viola
تعرّفتُ إلى أعمال ندين فغالي من خلال مشاركة أيضا ل ريتا (من كلّ شي شوي) في الفيسبوك،وأعجبتُ بفرادتها في الأسلوب وتعبيرها عن انفعالات الذات "محبوبتي".
5. حيص بيص
حسين النخال أصابتني مسرحيّتُه "يا ورد مين يشتريك" في الصميم، وكأنّي ما زلتُ أشاهدُها مُستمتعة حتى اليوم.والفضلُ للفيسبوك يمدُّنا بروابط وصِلات وثيقة إن أردناها.
6. Ghada KH Ceramics
بنت خالتي غادة وكانت لي الفرصة بالتعلّم منها لفترة مَعقولة من الزمن.تتميّز غادة بمثابرتها على بناء وتثقيف ذاتها ومتابعة كلّ جديد في عالم الفخار،
تدهشنُي تفاصيلُ أعمالها وكيف أنّها تُترجم حنينَها إلى أشكال.
7. صندوق الفرجة
من أجل تحسين وضع المسرح المُوجّه للأطفال واليافعين،يعرض مسرح دوّار الشمس - الطيونة الكثير من مسرحيات الدمى ذات المواضيع المحليّة الأساسية والمختلفة
والتي تُحفّز المُشاهد لثقافة الفرح ويليها تحمّلُ المسؤولية.
8. ActuSciences
وعد عبد الخالق تكتب وقائع علميّة بالعربية وهذا أمر نادر في وطننا وبين أفراد جيلنا.أقدّر كلّ من يبذل مجهودا للتواصل معنا بلغتنا (ولو كنّا نعرفُ لغاتٍ أخرى).
9. أسكن بيروت وبغداد تسكنني
10. بقلم سحر طه
مُدوّنتان خاصّتان بالعراقية سحر وقد اختارت الغناء في مُجتمع يُحرّم الموسيقى كما و"مصافحة بعض الرجال للنساء".سحر بغنائها ثائرةٌ تدعمُ حقّ المرأة - منذ الصّغر - بأن تكون.
إنطلاقا من مبدأ "من كلّ شي شوي"، تُفعّل سحر كلّ إمكانياتها لتُبحر في كلّ ما يخدمُ تعبيرها عن أفكارها وهواجسها.
سحر صديقةُ كتابها والقلم، طوّرت نفسَها لتكون اليوم ناقدة موسيقيّة بكفاءة في زمن يحكمُه قادة فاشلون وسياسةُ ترويج لفنٍّ هابط وبأغلى الأسعار.
سحر بكتابتها عن الموسيقى الأصيلة ثابتةٌ في السير عكس التيار ومنحِ كلّ موسيقيّ مُجتهد حقَّه في أن يكون.
باللحن أيضا تكتبُ سحر مشاعرها، تدوزنُ إيقاع حنينها وتخلق من فوضى الحياة وعبثيّتها آفاقَ تَشحذُ همّتها وهمّتنا.
11. المقام العراقي
مدوّنةٌ أحببتُها للكمّ الذي تحويه من أرشيف مُفصّل ودقيق.أحببتُ التراث الموسيقيّ العراقي وأتمنّى لو رافقت الموسيقى "الغير دينيّة" تفاصيلَ طفولتنا،
فللموسيقى تأثيرٌ كبير في وجداننا كأفراد، وفي تَواصلنا كجماعات.
12. Daniel Jourdanet
تعرّفنا إليه في فرنسا. بعض الناس لبساطتهم يتركون في النفس أثرا، فالإنسان قيّمٌ بسلوكه وعطاءاته لا بمظهره الخارجي.
للمزيد من الروابط التي تهمّني:
للتعريف عن نفسي:
- مُختصَر(ي) المُفيد: "بين التشكيل والإيقاع":
فنون تشكيليّة وخاصّة الرسم والتشكيل بالورق / عزف الإيقاع خاصّة على آلة الرقّ (الدفّ)
- لا أشتهي في الرسم المواضيع الكلاسيكية فأنا مَهمومة ومُهتمّة في التعبير عن مشاعري الدفينة ومعاناتي.
- لم اعد أستخدم القماش للرسم عليه وأصبحَت لوحاتي كلُّها من الورق المُشكّل على طريقتي
(طريقة المُدرّجات التي كُنّا نتسلّى بها في الصّغر من ورقِ حبّات الحلوى).
- افتقدتُ الكلامَ معي في صغري ففقدتُ إحساسي بالأشكال / يسيطر عليّ اليوم حُبّ الكلمة وهي موضوعُ لوحاتي.
- تعلّمتُ من أبي محبّة أرضي، ومهما مرّ ويمرّ على لبنان(ي) من أزمات لا يغرّني سَبُّه لأنّ حياتي مسؤوليتي.
أشعر بمسؤوليةٍ كبيرة وأرغبُ دوماً في استفادة الآخرين من خطواتي.
- أؤمنُ أنّ التغيير هو تغييرُ الداخل، داخلي أوّلا.
- أتوٌقّعُ المرض في أيّ لحظة فللإحباط والعزلة سنين طويلة مضار كثيرة فعاليتُها لاحقة.
حركتي الجسدية شبه ضئلة تتفوّقُ عليها حركتي الفكرية والنفسيّة.
- لا أهتم كثيراّ بتفاصيل إطلالتي الخارجية وقد تخلّيتُ عن الكثير من القيود التي فرضها المجتمع الذكوري على المرأة
وأعتبرُها مَضيعةً لوقتي إذ تتطلّبُ منّي جهود مُضنية غير ضرورية.
- أهتمّ كثيرا براحتي النفسيّة وأنا من أمهر العدّائين في تفاصيلها.
- وقّعتُ من سنين مُعاهدة صلح مع قدرتي في تعبيري عن ذاتي إن بالرسم أو الكلام أو الكتابة
...................................................
قمر عمري (هو إسمي الذي اخترتُه مواجِهةً لعبة "أنّنا نموتُ ليحيوا")
قواعد المُشاركة في الجائزة:
for English
1- أن أشكر من رشّحني للجائزة وأكتب في مدوّنتي رابط مُدوّنته وبضعة أسطر تُعرّف عنه.
2- تضمين صورة عن الجائزة في مدوّنتي: أفضل طريقة هي تسجيل الصورة من google وسحبها من الكمبيوتر إلى المدوّنة).
3- أن أختار إحدى المدوّنات التي أفضّلها وأن أكتب عنها من 150 إلى 300 سطر، وأشرح أسباب تفضيلها.
4- أن أكتب 10 حقائق عنّي (هذا البند إختياري - مع العلم بأن مثل هذه المشاركة يردم الهوّة بين صاحب المدوّنة والقارىء).
5- أن أختار وأكتب أسماء 11 مدوّنة أخرى تستحقّ الجائزة.
6- أن أنسخ قواعد الجائزة هنا في مشاركتي.
7- أن أعلِم من اخترتُ أسماءهم للجائزة وأرسل لهم رابط مشاركتي هذه ليتعرّفوا على الجائزة أكثر.
تعليقات
إرسال تعليق
تعليق / Commentaire